عبدالله طالب في الإبتدائي رجع البيت معاه قلم أول مره أهله يشوفونه عنده
الأم : عبد الله من وين جبت هالقلم ؟
عبدالله: المدرس عطاني إياه هدية
الأم : على وشو ؟
القصه و ما فيها
المدرس واعد الطلاب من يقول
لا إله الا الله
من كل قلبه و بخشوع و تدمع عينه يعطيه قلم هدية
طبعاً لم أتعجب عندما علمت بالأمر لأن عبدالله معروف ما أسرع من دموعة تنزل
—————————-
إحدى المرات عبدالله بدل أن يقفز للأمام كالعالم
قفز للخلف
عند سؤاله عن السبب ؟
قال : أمشي بالإنجليزي 😆
ههههه .. 🙂
حقيقة إن هناك من وراء هذه الطرفة معان وتفكرات كثيرة .. إن الأطفال لديهم قدرة كبيرة على تخيل الأشياء .. وإخراجها عن الطابع المألوف .. وذلك لأنهم لم يتعرضوا للكثير من التجارب التي تحد العقل بقوالب معينة تعيقه وتحجبه عن التفكير بأسلوب مختلف ..
لذا .. لو سئلت من أريد في مجموعة صنع أفكار .. تتوقعون من أختار ؟
طبعا الأطفال لهم نصيب في اختياري – إن كان لي الإختيار – ولكن لن أنسى الكبار ذوي الخبرة الطويلة في الحياة فقد صقلوا وتعرفوا على الحياة أكثر ..
عفوا أفنان أفست الطرفة .. لكني ما تمالكت نفسي من نقل فائدة لرواد مدونتك المباركة ..
دمتي سالمة ،،
الحقيقه لم أضع المواقف لرسم الإبتسامه فقط
إنما أود قراءة أفكار الزوار
في هكذا موقف
شكراً لك على هذه الفائدة لي و لرواد مدونتي
ربي يسلمك
أضحك الله سنك ههه
ولكني لا أتمنى أن يكون لعبد الله نسخ مثيله في التفكير ,, لأنه في هذه الحاله سيكون لدينا أزمه 🙂
شكراً لك فنون (F)
تحياتي
ربما نزلت دموع عبدالله لغرض آخر و ليس للخشية و لكن يظل موقف جميل يسجل للاستاذ ربما على المدى البعيد يترك اثرا داخل عبدالله
أعجبتني القصة..
وأتفق مع رأي الأخ بدر،،
وابتسمت لأني أرى إن عبدالله طالب متميز ، على قولة دكتورتنا من يدخل الطالب الموهوب للمدرسة في الغالب يقتل إبداعه بطابع القولبة الذي تفرضه أساليب التدريس في المدارس إلا مارحم ربي..
وأمر جميل جدا وأتمنى يكمل مع عبدالله إنه لسه ملامح الإبداع مطبوعة على شخصيته وأتمنى أن لا تمحى….
الإبداع
يا ساتر أزمه مره وحده ليه !!
أشوف الوضع عادي
العفووو
حياك الله
———————–
أمل
😉 ربما لهما جميعاً
فــ عبدالله ربي يحفظه يصلي في المسجد
ربما
—————–
ديم
🙂
أرجوا أن لا يحصل ذلك
إن شاء الله
شكراً لك على أمانيك الجميله
رائع
شكراً