محليات · عام

كفى افتراءً على المبتعثين!

قرأت مقال قبل قليل يزعم وجود مشكله يعاني منها المبتعثين و المبتعثات بشكل خاص

خلاصته أن معاهد اللغة في الخارج تجبر الطلبة المبتعثين على الذهاب لـــ (حفلات النوادي الليلية وحفلات الكاريوكي ضمن متطلبات تعلم اللغة)

استكمالاً للسيناريو الملحقيات على علم و لم يتم التدخل!

طوال مسيرة سنوات الإبتعاث لم أسمع بأي من هذه الخزعبلات!

للعلم فقط:

لا أحد يستطيع إجبارنا على شيء .. و لله الحمد لدينا عقول ميزنا الله بها على كثير ممن خلق و نستطيع أن نرفض كل ما يخالف ديننا

1- هذه الدول لديها احترام للشعوب والناس يتفهمون اختلاف الأديان و الثقافات.

2- درست في معهدين في الولايات المتحدة تحديداً في سياتل أحدهما تابع لكلية و الآخر لجامعة كلاهما يتوفر فيهما مكان لآداء الصلاة.

3- خلال شهر رمضان إحتراماً  لنا لا يشربون أو يأكلون أمامنا.

4- ما ينصحنا به معلمينا دائماً هو زيارة المكتبات و القراءة.

حقيقةً لا أعلم ما الهدف من الحملات الإعلامية ضد المبتعثين!

هل هو أسرع طريق للشهرة؟

أم خوفاً من هؤلاء المبتعثين فوجودهم يشكل تهديد بخطف الأضواء من أصحاب السخافات إلى أمور ذات قيمة؟

أم أن هناك أغراض أخرى الله بها أعلم !

10 آراء على “كفى افتراءً على المبتعثين!

  1. حناا نلقااها من الملحقيه اللي مصدع روسناا .. ولا من هالحملات اللي مدري وش هدفها !!

  2. المجتمع الذي يسود فيه من يفكر بعقول قطيعية, يستقبلون الأخبار بحماس وعاطفة ومن دون أي تمحيص لها

  3. للأسف التقرير خالف الواقع وكان بعيداً جداً عن الحقيقه، من تجربتي في الولايات المتحدة الأمريكيه والمملكة المتحدة وتجارب الزملاء والأصدقاء لم يحدث مطلقاً أن أجبرنا المعهد على حضور هذه الحفلات أو التجمعات، وجميع هذه الأنشطه اللامنهجيه إختياريه بالنسبة للطالب، ونحن من يختار منها ما يتوافق مع ديننا ولا يخالف التقاليد والأعراف المتبعة. للأسف البعض يتخذ مثل هذه المواضيع سبيل للشهرة وإثارة قضايا جانبيه لا أهمية لها، و وجود بعض المبتعثين ممن يرتاد هذه المواقع لا يعني تعميمها على البقية ولا يثبت الإجبار والإلزام ,,

    بالتوفيق

  4. مبتعث .. الله يعينا و إياك لكل خير
    تميم .. للأسف بعض الناس لا تهمه صحة المعلومة يتكلم بها كأنها دليل قاطع! .. بعد العودة لمعلوماته تجد (أن ما عنده ما سالفة)
    علي .. أوافقك .. اللهم آمـــــــيــــــــــــــن .. ربي يوفقنا جميعاً لكل خير

  5. التنبيهات: غير معروف

اترك رداً على مختلف إلغاء الرد